المغسلات رفضن لمسها .. فتاة سعودية تموت وهى تشاهد قناة إباحية
القصه ستكون بعد التعليق
هذا الخبر لسه جديد لانى نقله من موقع أخبار يعرض احدث الحوادث باستمرار
بصراحه لما شاهدت العنوان تسمرت عيناى
لانى تخيلت ساعتها موقف وحال الفتاه ليس امام اهلها ولكن امام " اللـــــــــــــــه "
يقول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
" من عاش على شيء مات عليه ومن مات على شيء بُعث عليه "
الضامه الكبرى الأن ان الفتيات والسيدات اصبحن يشاهدوا الافلام والمواقع الاباحيه
وربما صديقه فى المدرسه او الجامعه تدل صديقتها على موقع اباحى
وانتشرت فى الاوانه الاخيره الافلام الاباحيه العربيه فى دولنا العربيه وبناتنا العربيات المسلمات انتشرت الفاحشه فى دول الخليج بصوره رهيبه " ولا داعى للكلام فى هذا الشأن
لسه كنت بقرا أحصائيه من انتشار السحاق والزنى واللواط بصوره كبيره فى الكويت
وان أكبر دوله فى انتشار اللواط فى السعوديه بين الشباب فى الثانويه وكنت تكلمت مع صديق لى سعودي وايضا مصريين يعملون هناك وسمعت اخبار مفزعه جدا قولت :
ليه هذه المجتمعات اللى كانت زمااان " زى القطه المغمضه اصحبت بهذا الشكل "
نعم كل مجتمع فيه الصالح والطالح ولكن فى دول الخليج بصورة غريبه " وخاصه مع انتشار كاميررات الموبيل والبلوتوث
طبعا فى مصر فى فواحش والعرب بينزلوا هذه البلاد عشان الدعاره والوساخه فقط
معلش على المقدمه لان الواقع فيه اكبر واخطر من هذا
وطبعا برامج الشات والكامات وبرامج الدردشه اكبر دليل
وقريبا ساضع هنا مقطع لفتاه ماتت وهى امام الكام
القصه
الرياض: فارقت فتاة سعودية فى العشرين من عمرها الحياة وهي تشاهد قناة اباحية في مكة المكرمة ورفضت افلات الريموت من يدها فدفن معها في قبرها.
وذكرت صحيفة "شمس" أن الفتاة فارقت الحياة وهي تمسك بجهاز الريموت كنترول، وهي تشاهد إحدى القنوات الإباحية وفق رواية أهلها.
واضافت:"فشل أهل الفتاة في سحب "الريموت" من يدها أثناء غسلها وتكفينها، حيث استحكمت قبضة الفتاة الميِّتة حول ذلك الجهاز؛ ما اضطرهم إلى دفنه معها في مقبرة قريتهم الكائنة على طريق الزيما. وأصرّ إمام مسجد القرية على أداء الصلاة على جثمان الفتاة، بعد أن قامت بعض قريباتها بغسلها وتكفينها، حينما اعتذرت المغسِّلات الخيريات عن غسلها".
واوضحت الصحيفة :"لم تتمالك والدة الفتاة نفسها لتطلق لساقيها العنان لا شعوريا، بعد أن أفاقت من غيبوبة لحقت بها عندما علمت بالوفاة بتلك الطريقة" .
وأصرّت والدة الفتاة على مقاضاة زوجها، وتحميله المسؤولية كاملة بشأن ما وصفته بـ"الفساد"، من خلال تشجيعه لأبنائه بمتابعة القنوات الإباحية بحجة التثقيف الجنسي والإلمام بالحياة الزوجية، وهي تشير إلى أن ابنتها المتوفاة كانت تقضي جلّ وقتها في مشاهدة تلك القنوات عبر القمر الأوروبي؛ ما أدّى إلى تخلِّيها عن مواصلة تعليمها الجامعي
نسأل الله حسن الخاتمة يارب وان يسترنا ولا يفضحنا بخفى اعمالنا